Phone: +966-50-7024644 | Email: info@ghalibconsulting.com
Table of Contents
دور ضعف التواصل في فشل الأعمال
كل من الشركات الناشئة والعملاقة تواجه صعوبات في البقاء أو النمو. تتعدد التحديات في الإدارة، المنافسة، الاستدامة، والتحول. لكن السبب الجذري وراء معظمها هو ضعف التواصل
أمثلة شائعة لضعف التواصل في الإدارة
- رواية جانب واحد من القصة (عدم الشفافية).
- الاعتماد المفرط على التواصل الشفهي دون توثيق.
- تأخير التواصل المهم حتى اللحظة الأخيرة.
- صياغة الرسائل بشكل غير واضح أو غير مهني.
- غياب التقارير الإدارية أو تقارير غير دقيقة.
- شراكات دون توثيق واضح للتوقعات، الأدوار، أو سيناريوهات الطوارئ.
- عقود دون تحديد مخاطر مالية أو تشغيلية.
- فرق جديدة تُدارك للمشاريع دون إحاطة كافية.
- مستشارون يُعيّنون دون تحديد النطاق أو النتائج المرجوة.
- مديرون يفوضون المهام دون نقل المعرفة أو المتطلبات بدقة.
- قرارات إدارية لا تُبلّغ للفرق التنفيذية في الوقت المناسب.
- اجتماعات بدون جدول أعمال واضح أو مستندات مسبقة.
- فجوة تواصل بين صانعي القرار والفرق التشغيلية.
أسباب ضعف التواصل
- نقص المعرفة أو التدريب.
- أنماط إدارية غير فعالة.
- تحيزات أو سياسات مكتبية.
- ضعف الموارد (أدوات التواصل، الوقت، الخ).
- اختلاف السمات الشخصية أو الدوافع.
الحل: كيف نعالج ضعف التواصل؟
لا يوجد حل سحري، لكن القادة يمكنهم بناء ثقافة تواصل فعالة عبر:
- القدوة: الإدارة العليا يجب أن تتبنى الشفافية.
- التدريب: تعليم فرقك “ماذا، متى، وكيف” يُتواصل.
- الأدوات: توثيق كل شيء (عقود، تقارير، اجتماعات).
- الذكاء العاطفي: فهم احتياجات الفرق واختلافاتهم.
النتيجة: تواصل واضح = قرارات أسرع + فرق أكثر إنتاجية + تجنب مخاطر مالية.